الفريق المتقاعد عماد محمد الدليمي : مشروعي تشغيل مصانع التصنيع العسكري العملاقة وتعين الخرجين والعاطلين عن العمل.

الفريق المتقاعد عماد محمد الدليمي : مشروعي تشغيل مصانع التصنيع العسكري العملاقة وتعين الخرجين والعاطلين عن العمل.

بغداد – الوكالة الاقتصادية للانباء الدولة

كتب – مصطفى كامل الرحابي

لا تحكم على شخص الا بعد الالتقاء بهم وتعرف ما بداخلهم من افكار وعمل يخدم الوطن  كان لقاءنا مع الفريق المتقاعد عماد محمد محمود الدليمي  هو رجل يحملون الروح الوطنية وملعبهم الخبرة  الكفاءات التي يتمتعون بها في عملهم وإذا أردت أن يتم تقييم عملهم كأفضل ما يكون عليك بإتقانه يومًا وراء يوم حتى تصل به إلى أفضل مستوى ممكن. تفوّق على الغير في مجالك (من المتفوّقين طبعًا) واصنع بينك وبينهم الفجوة عبر عملك وعندما تنظر اليه على وجه تجد أثر الكلمة التي ينتشلك بها وجه بشوش وأنت في سراديب الأحزان تتلقاها كنفحة من عطر فياح، يقول جل جلاله (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَآءِ* تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) “صدق الله العظيم “وانه هو لوح من زجاج شفافة فترى في داخله لمعته ان مسحت عليه برفق زادت لمعته لترى فيه شي من صورة الوطن وكانه يخفي حب الوطن بداخله ،وان كسرتها يوما يصعب عليك جمع اشلانه وان جمعتها لتلصقها بانت ندوبه وفي كل مرة تمرر يدك على الندب ستجرح يدكك هذ هو الذي يعمل بصمت من أجل حبه للوطن. وتحدث الفريق المتقاعد عماد محمد الدليمي  عن مشروعة الانتخابي قال الإصلاح يبدأ من صناديق الاقتراع” هي جوهر العملية الديمقراطية، وتُبرز الدور المحوري للمواطن في إحداث التغيير. فالصوت الانتخابي ليس مجرد إجراء روتيني، بل هو وسيلة فعالة لبناء وطن أفضل واختيار من يمثل تطلعات الناس في العدالة والتنمية ومحاربة الفساد. إن صناديق الاقتراع هي نقطة الانطلاق نحو الإصلاح الشامل، لأنها تعكس وعي المجتمع، وتمنح الشرعية لمن يستحق، وتقصي من فشل أو أفسد. فحين يُحسن المواطن الاختيار، يُعبد الطريق نحو دولة المؤسسات، وسيادة القانون، والنهوض بالخدمات اولويات مشروعي هو تعين الخرجين والعاطلين عن العمل  وتشغيل مصانع التصنيع العسكري العملاقة رغم التحديات الذي تحاول منع تشغيل المصانع والمعامل

واضاف الدليمي  بعد فوزي ان شاء الله سوف اختار عدد من اعضاء البرلمان الذين يحملون الروح الوطنية والكفاءات والخبرة والنزاهة من اجل تشكيل كتلة سياسية قادرة على  تطوير والبنية التحتية ونحن نتمسك بالوطن والمجتمع العراقي من الشمال الى الجنوب ولا نقبل المساس به ولا نتخلى على اي جزء من بلدنا اني اخترت ان ارشح نفسي على كتلة العزم رقم القائمة (241) تسلسل (10)  …..انتهى